(( آلمشهد آلرَآبع )) ..
.. { فتآإةٌ في آحدِ آلمُنتزَهآإتِ آلمُختلطةِ ، تـطآإردَ شآإب لتُحآإول بشتى آلطرقِ وَ آلأسآليب ،
لفت آنتبآههِ .. وَ في آلنهآإيةِ ،، تَصِلُ إلى مُبتغآهآإ ..
حَيثُ يَصلـُهآإ ( رقمهُ ) بسُرعةِ آلبرق عَنْ طريق ( آلبلوُتُوْث ) .. وَ لآتنتظر حتى تَصل آلبيت وَ تفعلُ مَآإتُرِيدْ ..
بلْ ... تــُحآإدِثَهُ وَ هُمَآإ فيّ نفسِ آلمكآإنِ .. !! } ..
.. (( آلمشهد آلخآإمس )) ..
.. { تغضَبُ ( آلأم ) مِنْ إبنهآإ ( آلعَآق ) فــَ تـنهآإرَ بُكاءً ،، حسرةً لمآإ يفعلهُ تجآإههآإ فلذةَ كبدهآإ ..
فــَ يرد آلعآإق قــآئـلاً :
( لآحوووول قعدتَ تصيح علينآإ ) } ..
.. (( آلمشهد آلسآإدس )) ..
.. { هــَآإهُوَ آلمعتوُهـ آلآخر .. يَأمرُ زَوْجَتِهُ بكشفِ وَجههآإ عَنّدَ آخيه .. !!
وَ عندمآإ غضبتْ منهُ وَ عآإتبتهُ .. ردَّ عليهآإ :
( مِن كثرهـ علشآإن تتغطين عنه بعد !! .. أنـآإ وَيـآإهـ وَآحد ! ) } ..
يًٌتٍُْبًٍعٍُ][